سعد المجرد يمر بأسوأ أيام حياته
لا تزال تداعيات الأزمة التي يمر بها سعد المجرد تتفاقم اليوم تلوَ الآخر، هو الذي لا يزال للأسف محبوساً وعالقاً وراء القضبان بسبب التّهمة التي علق في شباكها وهي اغتصاب فتاة فرنسية كان قد تعرّف عليها في أحد الملاهي الليلية في فرنسا، والذي لا يزال بعيون الجميع الجاني والمذنب الأول والأخير إلى حين أن تؤكّد السلطات الفرنسية العكس فتثبت براءته ويعود إلى وطنه الأم منتصراً ورابحاً.
ولكن إلى أن تتجسّد هذه الأمنية بالفعل وإلى أن نكتشف كيف سيعيش حياته من الآن فصاعداً وعمّا إذا سينجو من هذه الكارثة أم سيُسجن بالفعل لمدّةٍ لن تقل عن 15 سنة، ها هي بعض التقارير ذات الصلة قد أفادت اليوم بأنّ ملك المغرب قرّر دعم سعد، هذا الشاب الذي لا يجد حالياً من يقف إلى جانبه لإنقاذه، ومساعدته مادياً من خلال التكفّل بكافة النفقات التي قد تنتج عن هذه القضيّة وتحمّل المسؤولية بالإهتمام شخصياً بدفع مصاريف المحامين المتكفلين بالدفاع عنه في المحكمة.
والأمر لن يتوقف عند هذا الحد فحسب، إذ أنّ محمد السادس تعهّد أيضاً بالإهتمام بعائلة المجرد، أي بوالده البشير عبدو وبوالدته نزهة الركراكي، وهي الخطوة التي نأمل أن ترتد خيراً على صاحب أغنية "انت معلم" وأن تنتهي هذه الأزمة على خيرٍ ويرام وألّا تؤثّر أكثر على صورته ومكانته في قلوب الجماهير العربيّة كلّها وبالتالي على مسيرته ومهنته ومشواره.
وبالحديث عن هذا الموضوع تحديداً أي عن مدى تأثير هذه المشكلة على صورته ككل، يبدو أنّ شركة بيبسي العالمية قد ارتأت إلغاء تعاونها مع سعد نهائياً وبالتالي أزالت كل الدعايات الترويجية التي سبق أن أنجزتها مستعينةً به كوجهٍ إعلاني لمنتجاتها، وهذا ما يدل على أنّ الشركة لا تريد أي صلة بعد الآن معه هو تحديداً، كيف لا وهو مُتّهمٌ بالإغتصاب والتحرّش للمرّة الثانية على التوالي.
لا تزال تداعيات الأزمة التي يمر بها سعد المجرد تتفاقم اليوم تلوَ الآخر، هو الذي لا يزال للأسف محبوساً وعالقاً وراء القضبان بسبب التّهمة التي علق في شباكها وهي اغتصاب فتاة فرنسية كان قد تعرّف عليها في أحد الملاهي الليلية في فرنسا، والذي لا يزال بعيون الجميع الجاني والمذنب الأول والأخير إلى حين أن تؤكّد السلطات الفرنسية العكس فتثبت براءته ويعود إلى وطنه الأم منتصراً ورابحاً.
ولكن إلى أن تتجسّد هذه الأمنية بالفعل وإلى أن نكتشف كيف سيعيش حياته من الآن فصاعداً وعمّا إذا سينجو من هذه الكارثة أم سيُسجن بالفعل لمدّةٍ لن تقل عن 15 سنة، ها هي بعض التقارير ذات الصلة قد أفادت اليوم بأنّ ملك المغرب قرّر دعم سعد، هذا الشاب الذي لا يجد حالياً من يقف إلى جانبه لإنقاذه، ومساعدته مادياً من خلال التكفّل بكافة النفقات التي قد تنتج عن هذه القضيّة وتحمّل المسؤولية بالإهتمام شخصياً بدفع مصاريف المحامين المتكفلين بالدفاع عنه في المحكمة.
والأمر لن يتوقف عند هذا الحد فحسب، إذ أنّ محمد السادس تعهّد أيضاً بالإهتمام بعائلة المجرد، أي بوالده البشير عبدو وبوالدته نزهة الركراكي، وهي الخطوة التي نأمل أن ترتد خيراً على صاحب أغنية "انت معلم" وأن تنتهي هذه الأزمة على خيرٍ ويرام وألّا تؤثّر أكثر على صورته ومكانته في قلوب الجماهير العربيّة كلّها وبالتالي على مسيرته ومهنته ومشواره.
وبالحديث عن هذا الموضوع تحديداً أي عن مدى تأثير هذه المشكلة على صورته ككل، يبدو أنّ شركة بيبسي العالمية قد ارتأت إلغاء تعاونها مع سعد نهائياً وبالتالي أزالت كل الدعايات الترويجية التي سبق أن أنجزتها مستعينةً به كوجهٍ إعلاني لمنتجاتها، وهذا ما يدل على أنّ الشركة لا تريد أي صلة بعد الآن معه هو تحديداً، كيف لا وهو مُتّهمٌ بالإغتصاب والتحرّش للمرّة الثانية على التوالي.
0 التعليقات :
إرسال تعليق